اتفاجئنا انا واحلام بعد ما خلصنا نيك وفتحت طيزها أن بنت اختي واقفة بتتفرج علينا وعنيها كلها

شئ غير متوقع

اتفاجئنا انا واحلام بعد ما خلصنا نيك وفتحت طيزها أن بنت اختي واقفة بتتفرج علينا وعنيها كلها شر وازاي محسناش بيها وللدرجادي المتعة سيطرت علينا وخلتنا مش سامعين حاجة غير الاح والاوف والاهات طبعا احنا اتصدمنا بس تفكيري السريع قالي أن ليلي بنت اختي لو عاوزة تفضحنا كانت صرخت إنما سكوتها معناه أنه ممكن يكون فيه امل ان الموضوع يعدي بشوية مجهود مني في الإقناع وكلنا ساكتين ثواني وكأنها ايام وكانت ليلي أول من كسر حالة الصمت عندما قالت اخر حاجة ممكن أتوقعها اني اشوفك نايمة مع حد ومين الحد ده اخوكي وانت ازاي تعمل كدا مع اختك يا خالي يا صاحبي يا اخويا ودي كانت طبيعة العلاقة مع كل اولاد وبنات اخوتي واخواتي اني اخ وصديق لهم قبل ما اكون خال أو عم والصدمة خلتنا حتي مفكرناش نلبس ولا نغطي نفسنا كل اللي حصل اني قومت من علي احلام وقعدت وأحلام نايمة كما هي هنا انا بدأت اتكلم بهدوء جدا وكأني لست خائفا من شئ وقولت احلام لو سمحتي سيبينا لوحدنا شوية واحلام تتحرك بصمت وشرود وذهول وكأنها منومة تنويم مغناطيسي وخرجت احلام وليلي تنظر لها من أعلي الي أسفل باحتقار والغريب أنها لم تنظر لي هذه النظرة فدخل في قلبي بعض الاطمئنان وقولت لها اقفلي الباب وتعالي يا ليلي مع نظرة حاسمة حازمة مني وهنا كأن ليلي نامت تنويم مغناطيسي من نظرتي لها وقفلت الباب وجلست بجانبي والشكل العام يقول انها تنظر في الأرض إنما لمحتها تنظر لزبي الذي انكمش من الصدمة وقولت لها ايه رأيك نتكلم خال وبنت أخته ولا نتكلم أصحاب زي ما متعودين بس بهدوء ومن غير عصبية عشان انتي عارفة إن العصبية هتجيب عصبية وانتي عارفاني كويس وعارفة عصبيتي ده طبعا عشان تخاف مني وتعرف اني مش خايف وصمتت ليلي ثواني كأنها دهر فقولت لها بحسم ردي عليا انا بكلمك تلجلجت وقالت خلينا اصحاب وأخوات عشان لو كلمتك كخال أو أب مش هعرف اتكلم براحتي قولتلها احبك وانتي عاقلة كدا بدون ابتسام وهي سكتت قولتلها لو عندك أسئلة تسأليها وانا هكون صريح معاكي ومش هخبي حاجة عنك ولو جواكي غضب وعاوزة تفشي غلك فيا انا مش هزعل حتي لو عاوزة تضربيني أو تشتميني مفيش مشكلة المهم طلعي ثورة الغضب اللي جواكي قالت تتقطع ايدي ولساني قبل ما اغلط فيك قولتلها احنا دلوقتي أصحاب ومن حقك اني استحملك وقت غضبك قالتلي وانت صاحبي الوحيد واستحالة ازعلك مني وبدأت تبكي وانا خدتها في حضني ولما حضنتها هي حضنتني وانفجرت في العياط اكتر وبتضرب في كتفي ضرب خفيف اللي هو ضرب الحبيب أو العشمان في حد وبيعاتبه اكيد انتوا فاهمين الوصف وانا ساكت وبحسس علي شعرها وبوست جبينها لحد ما هديت خالص وبدأت تتكلم وكان كلامها مفاجأة كان اول حاجة قالتها متزعلش مني اني كنت بضربك ابتسمت وقولتلها ده انا مبسوط جدا لان ضربك ده عبارة عن زبيب اللي هو ضرب الحبيب قالت يعني مش زعلان بجد حلفت اني مش زعلان وقولتلها انا مش عاوز ابدأ كلامي بالدفاع والمبررات إنما عاوزك انتي تقولي كل اللي جواكي وانا ارد عليكي بكل صراحة قالت طيب اللي حصل ده من أمتي قولتلها كان عمري خمسة عشر سنة وامك اصغر مني بسنتين قالت يالهوي كل ده قولتلها لا فضلنا سنين من غير حاجة بس هكون صريح زي ما وعدتك العلاقة دي في الأساس علاقة حب بين ولد وبنت ومتقوليش اخوات انا واحلام اللي قربنا من بعض الحب إنما علاقة السرير تيجي في الدرجة التانية من العلاقة وحكيت لها وضع امها وهي صغيرة والمعاملة الوحشة اللي كانت بتتعاملها وده اللي قربنا من بعض مع سن المراهقة والشهوة وشرحت كل الملابسات اللي وصلتنا لكدا وكمان قولتلها فاكرة يوم فرحك قالت اه قولتلها فاكرة الرقص اللي عملناه انا وهي قالت أيوة فاكرة حتي العريس قالي امك وخالك كأنهم مخطوبين مش اخوات وانا رديت عليه قولتله دول زي التوأم بيحبوا بعض اوي ومرتبطين ببعض وكنت فرحانة اوي بعلاقتكم دي مكونتش اعرف أن فيه سر كبير قولتلها في الفترة دي ومن قبلها بسنين مكونتش بنام معاها لحد ما مرات خالك تعبت يعني سنين طويلة وكملت كلامي انا لما شيلتها ولفيت بيها قالت اه كان شكلكم حلو قولتلها اللي متعرفهوش بقا انها كانت بتقولي بحبك بصوت عالي وانا اقولها بحبك بصوت اعلي برغم اننا مش بنام مع بعض فاهمة قصدي قالت اه طبعا ده معناه انكم بتحبوا بعض فعلا قولتلها حب راجل وست مش اخوات والحبايب اللي بيحبوا بعض زي حبنا انا واحلام بيحاولوا يشبعوا بعض من اي حاجة محرومين منها قالت ازاي يعني قولتلها انا واحلام حبنا وصل أننا بنفهم بعض ونحس ببعض من غير ما نتكلم ومن غير حتي ما نشوف بعض يعني ممكن اكون مشوفتهاش اسبوع مثلا وفجأة احس انها مش كويسة اتصل بيها اقولها مالك فيكي ايه وهي كدا بردو ولما مرات خالك تعبت والدكاترة منعت الجنس امك حست بيا ورجعنا زي زمان راجل وست بيحبوا بعض ومتجوزين في السر قالت لو كل حد بيحب حد وعمل زيكم الدنيا هتخرب طيب مانا بحبك كأخ وصديق وخال واب اخليك تنام معايا مثلا قولتلها الظروف مختلفة عشان انا مربيكي إنما احلام احنا عيشنا مع بعض ولعبنا واتخانقنا وكبرنا سوا حسيت من جملتها الأخيرة أنها بتفكر تتناك مني بس مترددة خصوصا انها مطلقة يعني جربت واتحرمت من حلاوة النيك فقولتلها انتي لو مكانها كنا هنبقا كدا بردو قالت طيب انت محروم ماشي إنما هي لا قولتلها اوعي تفتكري أن الحرمان بيكون من الجنس بس لا امك محرومة من الحب والحنان من صغرها وهي مقهورة وحاسة أنها علي الهامش بمعني أن ابوكي واكيد انتي عارفة ده بس مش مركزة أنه يصحي من النوم علي الشغل ويرجع ياكل ويروح القهوة يكمل اليوم هناك لآخر السهرة وميرجعش بدري إلا لو كان عاوز ينام معاها كأنه مأجرها بالساعة مفيش حب مفيش هزار وانا مش هقولك طبعا لانك شايفة بنفسك يا ليلي امك بتحس أنها عايشة وهي معايا انا مثلا ممكن اول ما اصحي من النوم اتصل بيها عشان اقولها

بحبك او وحشتيني واقفل علي طول اهي مكالمة نص دقيقة بتخليها سعيدة طول اليوم هقولك حاجة مش غرور مني لولا وجودي في حياتها كانت أطلقت من زمان أو مشيت مع حد يديها اللي نفسها فيه قوليلي بقا رأيك لو دخلتي لقيتي واحد غيري في حضن امك او شوفتيها بالصدفة ماشية مع واحد غريب انا ولا الغريب بقا قالت لا طبعا انت قولتلها انا ستر وغطا عليها واخاف عليها اكتر من نفسي وعارف شخصيتها كويس وفاهمها اوي وقبل ده كله بحبها ولو اتناقشتي معاها بعد ما امشي هتقولك نفس الكلام لأننا بنتكلم بدماغ واحدة واحساسنا واحد احنا روح واحدة في جسدين انا بالنسبالها في موضوع الجنس امان ليها من الفضيحة أو الكبت وخراب البيت وهي بالنسبالي حب عمري قالت ومراتك قولتلها مراتي ام عيالي وفيه بينا ألفة نتيجة العشرة الطويلة إنما الحب بالنسبالي هو احلام وكلام في سرك انا بحب الجنس ومتخيلش حياتي من غير جنس وامك عارفة ده كويس عشان كدا رجعنا زي زمان وكمان انا متعتي بتكون معاها وهي مش بتتمتع الا معايا قالت اومال خلفتنا ازاي قولتلها الحمل والولادة حاجة والمتعة حاجة تانية الحيوانات بتخلف من غير متعة وبعدين بصراحة يعني الست اكتر حاجة تضايقها أن جوزها بعد ما ينام معاها يسيبها ويقوم أو يديها ضهره وينام وابوكي استاذ في الحركة الرخمة دي واظن انتي شوفتي احنا لما خلصنا مقومتش من عليها فضلنا نبوس بعض ونحب بعض وكل ده وهي في حضني ورأسها علي كتفي قولت مفيش فايدة لازم انيكها عشان تجرب المتعة والأهم أنها تستر علينا بدل ما تكرهنا وممكن تتجنن في أول خناقة بينها هي وامها وتعايرها مثلا بس هنيكها ازاي ده اللي هنعرفه في الجزء التاني

الجزء الثاني


فضلنا نتكلم انا وليلي بنت اختي وفاجئتني بسؤال غريب بس حسيت أنها بتفكر أنها تتناك مني قالت طيب وانت معاها بتحسوا انكم حبايب ولا اخوات قولتلها احنا كل حاجة بينا دابت وانتهت بمعني احنا راجل وست وبيحبوا بعض وبقينا فاهمين بعض لدرجة أنها ممكن تعرف أمتي تهيجني زيادة وطبعا تهيج نفسها وامتي تهديني عشان نطول اكتر لأن من المتعة بنكون مش عاوزين نخلص قالت يعني بتقولك ابراهيم كدا ولا حبيبي ولا ياخويا قولتلها كل حاجة ليها وقتها قالت أنا مش متخيلة أن واحدة نايمة مع اخوها أو ابوها أو خالها وتقوله مثلا هات بوسة يا خويا أو تطلب حاجة تانية فاهمني يا خالي قولتلها أيوة فاهمك وهنا انا اتأكدت أنها عاوزة تسمع تفاصيل وبدأت تهيج فعلا قولت فرصتي بقا قولتلها احيانا أثناء العلاقة الجنسية وإحساس البنت أن اللي في حضنها ونايم عليها خالها أو ابوها أو اخوها بيخليها تهيج اكتر ولما تنطق صلة القرابة بتهيجهم هما الاتنين قالت ازاي قولتلها يعني مثلا لما تقولي احضني اوي يا خالي أو هات شفايفك ابوسها يا خالي غير لما تقولي يا هيما مثلا يعني لقتها اتنهدت قولت اكمل قبل ما تفوق وقولتلها واحساسك انك في حضن خالك أو ابوكي للمتعة مش حضن عادي قالت الشخص هو واحد قولتلها أيوة بس الاحساس مختلف يعني اديني وشك كدا وبصيلي لحظة وغمضي عينك وقولي بينك وبين نفسك هيما حبيبي مش خالي وشوفي احساسك سمعت الكلام واتعدلت في قعدتها وخرجت من حضني وبصتلي روحت حدفتلها بوسة مع ابتسامة المنتصر لقيتها اتنهدت وغمضت وانا بقولها انتي دلوقتي قاعدة مع حبيبك ونفسك ياخدك في حضنه وحطيت ايدي علي كتافها قولتلها وافتكرتي ايام الجواز وبتتمني حضن وبوسة زي زمان وقربت حضنتها وقربت شفايفي من شفايفها وبتكلم بردو واقولها احساسك انك في حضن راجل مخليكي حاسة بمتعة هزت دماغها بمعني أيوة روحت واخد شفايفها بين شفايفي واحسس علي ضهرها لقيتها رفعت ايديها وحضنتني حبيت اشوف رد فعلها لما اسيب شفايفها لقيتها بتوس علي راسي عشان مسيبش شفايفها وبتضربني بدلع علي كتفي بقيت اكل في شفايفها وطلعت بزازها بقيت اقفش فيهم ونيمتها علي السرير وبقيت احسس علي كسها وهي تاكل شفايفي وتتنفض وتزوم وسحبت الاندر بالراحة وهي ساعدتني برفع وسطها وبقيت ادعك زنبورها وكل ده واحنا بنبوس بعض وطلعت فوقها ودخلت رأس زبي وهي تزوم بصوت اعلي احلام سمعت صوتها جات فتحت الباب بالراحة بس انا حاسس بيها وشاورتلها تسكت هي فهمتني ودخلت بالراحة وقعدت ورايا عشان بنتها متعرفش أنها موجودة واطلع رأس زبي وادخلها تاني وليلي خلاص بقت تفكر بكسها وترفع وسطها عشان زبي يدخل اكتر وانا ارفع نفسي هي فهمت اني بعذبها سابت شفايفي وهي بتتنفس بالعافية وبتقول دخله كله بقا قولتلها ايه هو وأدخله فين قالت انت عارف مش هقدر اقول بس عشان خاطري دخلوا يا حبيبي روحت رازع زبي مرة واحدة صرخت وقالت احححححح قولتلها عجبك زبي قالت جميل وسخن اوي قلعتها ملط وبدأت ارضع بزازها واعصرهم وهي توحوح بصوت عالي قولتلها ها مبسوطة قالت اوي قولتلها وده نيك عادي إنما أنا وامك بقا بيكون الحب اقوي من النيك قالت بس انا بحبك قولتلها انا قلبي ملك احلام انتي حبيني زي مانتي عاوزة إنما أنا ملك احلام قالت يا بختها بيك وبحبك ده قولتلها يعني امك معذورة قالت طبعا وانا كدا معذورة بردو اني احبك وانا شغال نيك وبوس ورضاعة قولتلها انده امك بقا اطمنها تلاقيها هتموت برا قالت لا طبعا هتنام معايا ادامها روحت مشاور لأحلام تتكلم لقيت احلام بتقولها اسمها هتناك ادام ماما مش نوم ليلي اتخضت وعاوزة تقوم كتمت بؤها ببوسة وبقيت أسرع في النيك وجات احلام قعدت علي السرير جنبي وتقولي زبك جامد علي البت علي مهلك عليها دي بنتي حبيبتي وكمان بنت اختك وانا هجت واحلام فاهمة طبعا وتقول نيك يا حبيبي بنت اختك عشان تنيك اختك بس اتوصي عشان لولو محرومة وكسها نشف من قلة النيك نيك بنت اختك يا حبيبي وهنا ليلي حبت تدخل الجو فقالت نيكني يا خالي اوي وضحكنا انا واحلام وليلي اتكسفت وغمضت عنيها وبقت تقول اححححح اوووووف ااااه لحد ماجيت اجيب احلام حست قالت هات برا يا هيما وبسرعة طلعت زبي ومسكته احلام وفضلت تعصر في زبي لحد ما صفت زبي من اللبن ونمت جنب ليلي وجات احلام جنبي بقيت انا في النص والاتنين في حضني بصيت ناحية ليلي وقولتلها مبسوطة قالت اوي اوي بس بشوية كسوف وبصيت ناحية احلام وقولتلها هديتي قالت اهو كدا نتمتع كلنا متعة فل او نموت احنا الكل وضحكنا كلنا وقولت من النهاردة احنا التلاتة واحد ومحدش يخبي حاجة عن التاني وانتي يا احلام ليلي من النهاردة صاحبتك واي سؤال تردي عليها بصراحة وانا عارف انها هتاكل دماغك من الأسئلة بس متزهقيش لان هي شايفة وضع جديد وغريب عليها فلازم تسأل وتعرف وانتي دورك انك تعرفيها كل حاجة بالتفصيل وبصراحة ومن غير خوف ولا كسوف لأنها صاحبتك الانتيم ولا ايه رأيك يا ليلي قالت حاضر يا خالي كلامك صح وكمان يا احلام ابقي وريها القصص اللي في الموقع بتاعنا عشان تعرف أننا مش لوحدنا اللي بنعمل كدا قالت حاضر ياخويا لقيت ليلي ضحكت قولتلها بتضحكي علي كلمة ياخويا وهي ملط جنبي مش هرد عليكي غير بعد اسبوع لما تعرفي كل حاجة من امك وانا مش هشوفك لحد ما تخلصي كلام مع امك إنما انتي يا حلومتي مقدرش اعدي يوم من غير ما اسمع صوتك لقيت ليلي بتقول ياعيني عالحب بس حسيتها غيرانة وقالت أنا كدا عزول طيب أخرج قولتلها لا طبعا احنا التلاتة واحد قالت خلاص اعتبروني مش موجودة واحلام قالت اه عاوزة حقي بعد الخضة والتوتر ده قولتلها يا احلام انتي النفس اللي بتنفسه وحب عمري يا قلب قلبي وانا ملكك ولفيت ناحيتها عشان تتأكد ان مكانها ومكانتها محدش يقدر يقرب منهم وبدأت امسك أيدها ابوسها واقولها بحبك وهي تبوس ايدي وتقولي بعشقك وليلي قامت من علي السرير وقعدت علي كرسي تتفرج وانا واحلام نسينا نفسنا خالص كأننا لوحدنا فعلا وبقينا بنتكلم بطريقة كأننا اول مرة نعرف اننا بنحب بعض واحلام تقول انت اخويا وحبيبي وعشيقي وكل دنيتي انت يا هيما حياتي اللي بحسها في حضنك انت سندي وسري انت ضحكتي وسعادتي وفضلنا كدا نحب بعض وأكمل باقي الحكاية الجزء الجاي

الجزء الثالث


وقفنا الجزء اللي فات لما فضلنا نحب بعض انا واحلام برومانسية جامدة وليلي بنتها بتراقب وهي ساكتة بس كنت بلمحها في المرايا وحسيت انها غيرانة اوي بس انا ركزت مع احلام حب عمري وبقولها بحبك يا حلومتي وهي كان ردها تنهيدة جامدة مع ابتسامة حلوة اوي وبتحضني اكتر وانا مكدبتش خبر ومسكت شفتها اللي فوق وهي شفتي اللي تحت وتوهنا في بوسة طويلة واحنا بناكل شفايف بعض ولساني ولسانها بيلحسوا بعض وفي نص البوسة قلبتها علي ضهرها وانا فوقيها وهي قلبتني تاني ولسة شفايفنا ماسكين بعض وفكت ايدي من حواليها وسابت شفايفي ونزلت تبوس رقبتي وتلحس حلماتي وتنزل بوس ولحس فى بطني لحد ما وصلت زبي ومسكته وفضلت تبوس كل حتة في زبي وكأنها اول مرة تشوفه واول مرة تمسكه وده طبعا من هيجانها الزيادة أن بنتها بتتفرج علينا وبعد ما شبعت بوس في زبي دخلت راسه بين شفايفها وبتلعب بلسانها علي رأس زبي وانا بوحوح واتأوه قولتلها حلومتي قالت نعم يا قلب حلومتك يا روح حلومتك يا عشق حلومتك قولتلها اعكسي نفسك عليا قالت عاوز كس وطيز حلومتك قولتلها وحشوني اوي قالت وهما هيتجننوا عليك يا روح روحي وبحركة سريعة لفت وبدأنا وصلة لحس ومص ووحوحة وآهات وحبيت احسس ليلي اني مش ناسيها روحت مديت ايدي قفشت بزازها راحت ماسكة ايدي باستها كتير وسابتها وكنت خلاص على اخري قولت لأحلام لفي بقا قالت من عيوني بس مش هلف واتعدلت وسحبت نفسها شوية وضهرها ليا لحد ما كسها وصل عن زبي ودخلته في كسها وبدأت هي تنيك نفسها بزبي والاحححح طالعة من جوا قلبها وانا كمان كنت في متعة جامدة وبليت صباعي وبقيت ابعبصها في طيزها وهي هاجت اكتر ولفت ادتني وشها واول ما شافت وشي اترمت علي صدري وبقينا نبوس بعض بشهوة جامدة وهي طالعة نازلة علي زبي وبزازها بتدعك في صدري وقالت عارف يا حبيبي انا عملت الوضع ده ليه قولتلها ياقلبي انا ملكك تعملي اللي نفسك فيه قالت أنا عملته عشان خايفة عليك تكون تعبت من نيك بنت اختك قولت امتعك واتمتع من غير ما اتعبك قولتلها ياااااه يا احلام بتحبيني وتخافي عليا للدرجادي قالتلي انت حبيبي وروحي وعقلي وحياتي انت راحتي وحبي وسعادتي انت اخويا حبيبي اللي بيمتع كس وطيز أخته حبيبته وعشيقته انت جوزي اللي بعشقه وانا مسكت ايديها بوستها ومسكنا شفايف بعض وهي بدأت تسرع في دخول وخروج زبي في كسها وسابت شفايفي وقالت نيك معايا يا حبيبي نيكني وانا بنيكك اححححح نيك اختك اللي بتحبك نيكني ياخويا افشخ كسي يا جوزي يا عشيقي نيكني يا قلب اختك اووووف وانا وهي بنرزع في بعض جامد وتصرخ وتقول نيك كسي يا حبيب كسي نيكني يا خويا وبقينا نوحوح سوا وجبنا سوا ونامت علي صدري تبوس في كل حتة تطولها وانا حاضنها اوي حوالي عشر دقايق لحد ما هدينا خالص قالتلي عارف ياهيما قولتلها نعم يا قلب هيما قالت كأني اول مرة اتناك منك قولتلها انا كل مرة انيكك فيها بحس انها اول مرة ده يا روحي عشان اللي بينا حب مش نيك النيك ده تعبير عن حبنا يا حب عمري وعاوزة تقوم قولتلها خليكي في حضني يا روحي قالت حتي لو بيني وبينك مسافة كبيرة بردو انا في حضنك وانت في حضني بس عشان ترتاح يا نور عيني قولتلها بحبك وقالت وانا دايبة في حبك وقامت نزلت جنبي وحاضناني وانا حاضنها بأيد واحدة وكلمت ليلي بقولها مالك ساكتة كدا ليه ردت احلام قالت مستغربة ومتغاظة هههههه قولت تعالي في حضن خالك وحضنتها بايدي التانية وقولتلها مالك قالت فعلا انا مستغربة علي كمية الحب دي وعلي احساسكم ببعض قولتلها اقولك علي حاجة امك فكرت فيها عشان تتأكدي أننا بنحس ببعض وفاهمين بعض حتي عارف هي بتفكر ازاي وهي طبعا فاهماني قالتلي قول قولتلها اكيد انتي لاحظتي أن امك في الاخر بقت تهيجني اكتر وتقولي نيك اختك والكلام اللي سمعتيه ده قالت أيوة طبعا قولتلها هي كانت بتهيجني زيادة ليه قالتلي عادي من المتعة قولتلها لا طبعا هي عملت كدا عشان خايفة اكون تعبت فهيجتني اوي عشان اجيب بسرعة من خوفها عليا وحبها ليا فبصت لامها قالتلها احلام هو ده فعلا اللي فكرت فيه إنما موضوع أنه متعة ياحبيبتي انا لو في حضن خالك من غير ما نعمل اي حاجة بكون متمتعة بلمسة أيده وبحضنه الدافي قالت ليلي انتوا حالة حب نادرة وغريبة طبعا ومش موجودة بين أي زوجين مش اي اخين كمان قولتلها اظن هي قالت وانا بنيكها انا ايه بالنسبالها قالت اه واخدة بالي قولتلها وهي كدا بردو بالنسبالة حبيبتي وروحي وقلبي اللي محبش غيرها واختي ومراتي اللي بعشقها واتمني أسعدها وقولتلهم جعان بقا انا نايك اتنين محرومين وضحكت ردت ليلي قالت لا انا بس اللي محرومة قولتلها لا طبعا حلومتي كل ماتكون معايا بتكون محرومة حتي لو نيكتها مرتين بتكون المرة التانية زي الاول واكلوني بقا احسن افضحكم وضحكنا وقاموا ملط جابوا الاكل وبياكلوني بأيديهم وانا بأكل احلام بس عشان لازم ليلي تعرف أن احلام بالنسبالي هي الأهم وكانت احلام لما أأكلها تبوس ايدي وانا بردو لما تأكلني ابوس أيدها وقومت استحميت ولبست وقولتلهم امشي انا بقا وانتوا استحموا واقعدوا ارغوا زي ما اتفقنا قالوا حاضر وبعد ما تخلصوا كلام بعد أسبوع أو اكتر نتقابل وسيبتهم ومشيت وانا مبسوط مش عشان نايك اتنين ولا عشان ام وبنتها إنما فرحان أن المشكلة انتهت وهفضل مع احلام براحتي وبعد ما وصلت البيت لقيت احلامي بتكلمني واتس بتقولي البت مستعجلة تعرف كل حاجة قولتلها اتكلمي معاها بصراحة وخلي كلامك معاها يهيجها دايما قالت من غير ما تشرح يا حبيبي انا فاهمة انت بتعمل كدا ليه قولتلها وانا متأكد انك فاهمة يا روح قلبي وقولتلها امسحي الكلام ده دلوقتي عشان هكتبلك حاجة توريها لبنتك دلوقتي ومن غير ما تسأل قالت حاضر حبيبي وثواني لقيتها بتقولي هيما قولتلها روح هيما بحبك يا حلومتي ووحشتيني اوي وهي ترد بكلام حب بردو وقولتلها بس كفاية بقا اقعدي مع بنتك احسن ارجعلك تاني قالت يا ريت بعتلها ضحكة وقولتلها سلام يا مزتي قالتلي سلام يا قلب مزتك وقفلت الفون ونمت عشان شغلي بالليل قومت روحت الشغل وانا في الشغل اتصلت بأحلام اطمنت عليها عادي وسألتها عن ليلي قالت اهي جنبي عاوزها قولتلها لا سلمي عليها انا بطمن عليكي يا احن اخت وصديقة وحبيبة وعشيقة وقفلت معاها وعدي اسبوع وكنت كل يوم اتصل بأحلام واعرف اللي حصل وحصلت حاجة غريبة بعد الاسبوع ما فات هقولكم عليها في الجزء الجاي

الجزء الرابع


اعتقد مش بخلي عندكم فرصة تنسوا احنا وقفنا فين
المهم بعد اسبوع بالكمال والتمام لقيت رسالة علي الواتس من ليلي بنت اختي كاتبة خالي حبيبي وحشتني اوي انا وماما خلصنا كلام من يومين بس انت قولت انك مش هتشوفني ولا تكلمني الا بعد اسبوع وصدقت أن الاسبوع خلص النهاردة عشان محتاجة اتكلم معاك بس لوحدنا وبلاش ماما تعرف وطبعا ولا بيتنا ولا في بيتك عشان نكون براحتنا وضحكة طويلة وقلوب حمرا رديت عليها وقولت مفيش مشكلة عندي المكان اللي نتقابل فيه بس اتاكد الاول من المكان بس شغلك طيب قالت ولا يهمك انت حدد المعاد وانا ازوغ من الشغل في اليوم ده بس هتصحي بدري بقا معلش عشان هنزل من البيت في معاد الشغل قولتلها اه ده شغل تزويغ المدراس وضحكت وهي كمان وطبعا هي بتكلمني واتس عشان هي في الشغل قولتلها هشوف وارد عليكي كمان نص ساعة قالت مستنياك وبعت رسالة لأحلام اسالها أنها لوحدها ولا حد معاها بعد خمس دقايق ردت قالت إنها لوحدها قولتلها اوك هتصل بيكي واتصلت حكيتلها كل حاجة قالت اللي تشوفه يا حبيبي انا موافقة عليه قولتلها لازم اقابلها واحتويها واخليها خاتم في صباعي قالت انت صح وانا واثقة في مكانتي عندك وعارفة أن اي حاجة هتقولها أو تعملها ده عشان مصلحتنا انا وانت والدليل انك حكيتلي بالتفاصيل قولتلها خلاص هرد عليها واقابلها بكرة قالت ماشي وقفلت معاها واتصلت علي ليلي قولتلها تيجي بكرة الصبح علي البيت بس ترن عليا اول ماتنزل من البيت قالت حاضر من غير مناقشة ماهي امها فهمتها بقا اني بفكر كويس وعارف بعمل ايه وعشان كدا مسألتش ازاي اجيلك البيت وفعلا جيت من الشغل الصبح بدري وجبت فطار عشان نفطر سوا انا وليلي وطلعت شقة الجيران وكنت قولت لمراتي اني رايح مشوار بعد الشغل واتصلت ليلي قولتلها تعالي البيت بس اطلعي فوق خالص قالت حاضر ومفيش ربع ساعة ولقيتها داخلة البيت فتحت الباب لحد ما طلعت ودخلت وقفلت الباب ودخلنا اوضة النوم قولتلها اقلعي بقا هدوم الخروج دي عشان نفطر الاول وبعدين نحكي براحتنا لسة اليوم طويل وفعلا قلعت وانا كمان وفطرنا وعملت شاي وولعت سيجارة وقولتلها اكيد امك زهقت من أسئلتك قالت بصراحة لا خالص كل ما اسألها عن حاجة ترد بالتفصيل لحد ما خلتني دخلت جواك قولتلها طيب طالما دخلتي جوايا وعرفتي كل حاجة اومال ايه الموضوع قالت هقولك اللي جوايا انا كمان بس بشرط بلاش تقاطعني قولتلها بسيطة وبدأت ليلي وقالت الحكاية يا حبيبي اني من زمان وانا غيرانة من علاقتك انت وماما وكنت بتمني اخويا يكون كدا معايا وكل ما اشوف حبك لماما واهتمامك بيها واهتمامك بينا عشان خاطرها طبعا كنت بتمني احب واتجوز واحد زيك وبعد ما اتخطبت لقيت خطيبي مش زيك خالص وبقيت اتمني تكون مش خالي عشان احبك واتجوزك ويوم فرحي لما شوفتك انت وماما واللي عملتوه سوا وحسيت نظرتكم لبعض مش نظرة اخوات دي نظرة حبايب وكلمة بحبك اللي ماما قالتها وانت شايلها وانت قولتلها بحبك بردو انا حسيتها من حركة شفايفكم ونسيت ان اللي معاك دي ماما وقولت هو بصراحة يتحب وحسيت اني بحبك مش كخال لا بحبك كراجل فيه كل الصفات اللي بتمناها وكمان لما جربت شقاوتك رغم انك مش شاب بس شقاوتك احلي وبتهتم بمتعة اللي معاك مش متعتك انت وبس ودي الحاجة اللي كان ناقص اني اعرفها عنك وخلتني احبك اكتر وزعلت لما قولتلي انك مش هتحبني وماما بس هي اللي حبيبتك طبعا أنا مش هجبرك تحبني وكمان اقتنعت جدا بكلامك عن الستر والغطا وكل الكلام اللي انت قولته واللي قالته ماما والاقتناع ده ليه اسباب وانا طبعا بسمع بتركيز ومش بنطق خالص قالت السبب واحدة معايا في الشغل مطلقة زي حالاتي ولما عرفت اني مطلقة قربت مني وبقت تحكيلي ادق أسرارها وعرفت منها أنها بقت شرموطة بتتناك بس لمزاجها مش بفلوس يعني وقالتلي الحرمان وحش وطالما جربنا النيك مش هنقدر نستغني عنه ياختي متعي نفسك وشوفيلك حد تثقي فيه ويخاف عليكي من الفضيحة وخليه يمتعك ويطفي نارك وكانت كل ما تتناك تحكيلي بالتفصيل حتي الكلام اللي بتقوله والحركات كانت بتحكي بالتفصيل وانا عارفة أنها عاوزة تهيجني وانا فعلا كنت بهيج جدا ومقتنعة بكلامها بس انا مقدرش اعمل كدا وكل يوم افكر واقول انا بنت ناس مينفعش اعمل كدا عشان متعة ساعة ادوس علي رقبة بابا واخواتي وكمان عندي أهل ماما ناس محترمين وليهم وضعهم ده انا بقول في أي حتة انا خالي ابراهيم أو خالي فلان أو علان كنت بمشي وانا مطمنة أن أغلب الناس بتحرسني وانا ماشية عشان خاطرك انت أو اخواتك وكنت بقاوم شهوتي ومكدبش عليك كنت بدعك نفسي عشان اهدي شهوتي بس الغريبة اني مكونتش بتخيل حد نايم معايا غيرك انت انا استغربت جدا قالتلي متستغربش كدا انت اقرب حد لماما ولينا وطول عمرنا وانت بتعاملنا كأصحاب وساعات اخوات وساعات اب ولا انت نسيت انك اللي مربينا عشان بابا كان بيسافر وخدت فترة اقولك يا بابا وطبعا وانا في عز هيجاني وانا بتخيلك كنت اكلمك واقول كل اللي نفسي اقوله بس بعد ما اهدأ اقول ده خالي وابويا وصاحبي مينفعش افكر كدا كدا هخسره للابد وانا كنت راضية اني احبك بيني وبين نفسي واتخيلك في حضني واكلمك إنما مقدرش اتخيل حياتي من غير وجودك فيها ده انا اي حاجة بفكر فيها كنت باخد رأيك انت الوحيد إنما مقدرتش اصارحك بموضوع زميلتي أنها بتهيجني عشان ابقا زيها ولما دخلت عليك انت وماما كان جوايا نار وغيظ وغيرة واتمنيت اني اكون مكانها وكنت محتارة اعمل ايه وانا شايفة حلمي وتخيلاتي بقت حقيقة بس مش معايا كنت مشتتة وعاوزة اصرخ واقولك وانا اللي بتمناك من زمان سايبني ليه انا كنت بعيط وانا في حضنك مش عشان شوفتكم لا عشان حسيت أن حلمي ضاع وبعد كدا حتي مش هعرف أتخيلك في حضني ومخي شغال تفكير وصراع ومحستش بنفسي غير لما لقيت شفايفك علي شفايفي وايدك علي صدري هنا بس قولت حلمي هيتحقق حتي لو مش ليا لوحدي بس انا راضية انا كدا خلصت وعاوزة اقولك حاجة اخيرة بصيتلها باهتمام قالت سواء بعدت عني أو فضلت في حضنك هفضل احبك كراجل وصاحب وحبيب وخال واب قولتلها خلاص كدا قالت اه والدموع محبوسة في عنيها وانا طبعا عاتبت نفسي كتير ازاي انا غبي كدا والمفروض اني رومانسي ازاي جرحت مشاعرها وقولتلها مش هحبها انا كدا قولتلها أنها بالنسبالي شرموطة هنيكها عشان اكسر عينها وبس فكان لازم اصلح الغباء ده وكانت دي احسن مناسبة اني اصحح الغلط هي حست اني سرحان قالت روحت فين يا بابا قولتلها من عشر سنين بطلتي تقولي كلمة بابا طيب تعالي بقا في حضن بابا اترمت في حضني وحطت راسها علي صدري وكملت كلامي وقولتلها هتكلم وبلاش مقاطعة هزت دماغها وقولت انتي كدا في حضن بابا وقلب خالك وانا حاضن بنتي وحبيبتي وعشيقتي مش عاوزك تزعلي من كلامي اللي قولته لما كنا سوا بس امك دي حب عمري وكمان انت اجمل منها واصغر منها فكان لازم احسسها أنها هي الأهم إنما أنا من جوايا فرحت لما شوفتينا عشان كان نفسي احس الحب والعشق معاكي لقيتها بتحضني اوي وبرفع وشها عشان ابوسها لقيت دموعها نازلة بس مبتسمة قولتلها ليه كدا قالت أنا فرحانة بكلامك اوي بس خايفة ماما تحس حاجة أو انت تهملها قولتلها لا طبعا مش هيحصل قالت أيوة كدا انت متجوز اتنين والاتنين بيحبوك ومش بيشبعوا منك ولازم تعدل بينا عشان غيرة النسوان وضحكنا وقولتلها اقوم بقا اعمل شاي قالت هاجي معاك ودخلنا المطبخ نعمل شاي والشاي علي النار وهنستني بقا لما الشاي يتعمل ونكمل الحكاية